“أدمن ابني الكبتاجون وحاولت علاجه أكثر من مرة في مصحات متعددة ولكن لا يمر شهر إلا وينتكس ويرجع للتعاطي وفقدت الأمل تماما، حتى أتى اليوم الذي ضرب فيه والدته من أجل المخدر وكان يشك أننا نريد قتلة، ونصحني أحد الأصدقاء بمستشفى التعافي وعلى الفور تواصلت مع أستاذ شريف مدير المركز وفريقه الطبي الذي كان متعاون جدا وتم ترتيب إجراءات السفر والقدوم إلى مصر، ودخل ابني إلى المستشفى وخضع للعلاج هنا الذي ركز بقوة علي علاجه نفسيا حتى تعافى من الإدمان، والآن مر 3 سنوات بدون أن يرجع للكبتاجون لقد أبهرني الكفاءة ومستوى الخدمة الطبية والفندقية الفاخرة ورعايتهم للمرضى كأنهم فرد من عائلتهم”